جلالة السُّلطان المعظم يتفضل فيمنح وسام الإشادة السُّلطانية من الدرجة الثانية

قد هنّأ معالي السيد وزير ديوان البلاط السلطاني الشخصيات الممنوحة، مشيرًا إلى أن مَنْح هذه الأوسمة هو تقدير من جلالته - أيده الله - للجهود المبذولة في مختلف المجالات.
وسام الإشادة السُّلطانية من الدرجة الثانية
وسام الإشادة السُّلطانية من الدرجة الثانية

الأربعاء,11 يناير , 2023 1:31م

 تفضَّل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – فمنح وسام الإشادة السُّلطانية من الدرجة الثانية لعدد من الشخصيات العُمانية؛ تقديرًا من لدن جلالته – أعزه الله – لإسهاماتهم وأدوارهم البارزة في عدة مجالات.

قام بتسليم الأوسمة معالي السيد خالد بن هلال البوسعيدي وزير ديوان البلاط السُّلطاني خلال استقباله لهم بمكتبه صباح اليوم، وهم:

1- الشيخ حمود بن حميد بن حمد الصوافي – في مجال المبادرات الأهلية والمسؤولية الاجتماعية، وينوب عنه ابنه أحمد بن حمود بن حميد الصوافي.

جانب من تسليم الأوسمة

2- المكرمة مريم بنت عيسى بن محمد الزدجالية – في مجال المبادرات الأهلية والمسؤولية الاجتماعية.

تسليم الأوسمة

3- الأستاذ الدكتور عبدالله بن حمد بن سويد البادي – في مجال البحث العلمي والابتكار والثورة الصناعية الرابعة.

تسليم الأوسمة

4- الأستاذ الدكتور سمير بن حمد بن ناصر العدوي- في مجال البحث العلمي والابتكار والثورة الصناعية الرابعة.

تسليم الأوسمة

5- الشيخ محمد بن سعود بن سالم المخيني – في مجال المبادرات الأهلية والمسؤولية الاجتماعية.

تسليم الأوسمة

6- الفاضل شوقي بن عبدالرضا سلطان – في مجال الاقتصاد (الرقمي) وريادة الأعمال.

تسليم الأوسمة

7- الدكتور سالم بن سلطان بن سالم الرزيقي – في مجال الاقتصاد (الرقمي) وريادة الأعمال.

تسليم الأوسمة

8- الفاضل ماجد بن فايل بن سالم العامري – في مجال الاقتصاد (الرقمي) وريادة الأعمال.

تسليم الأوسمة

9- الفاضل عدنان بن أحمد بن حمد الشعيلي – في مجال الاقتصاد (الرقمي) وريادة الأعمال.

تسليم الأوسمة

10- الدكتور سيف بن سالم بن سيف العبري – في المجال الصحي.

تسليم الأوسمة

11- الدكتور علي بن محاد بن مسلم المعشني – في المجال الصحي.

تسليم الأوسمة

12- الفاضلة سمية بنت سعيد بن سليمان السيابية – في مجال البيئة والثروات الطبيعية.

تسليم الأوسمة

وقد هنّأ معالي السيد وزير ديوان البلاط السلطاني الشخصيات الممنوحة، مشيرًا إلى أن مَنْح هذه الأوسمة هو تقدير من جلالته – أيده الله – للجهود المبذولة في مختلف المجالات، ودافع لبذل المزيد من العطاء والإنجاز، متمنيًا معاليه لهم التوفيق والسداد في جهودهم العلمية والعملية، وما يقومون به من منطلق المسؤولية المجتمعية؛ خدمة لهذا الوطن العزيز، وقائده المفدى مولانا حضرة صاحب الجلالة السُّلطان المعظم – أبقاه الله -.