بمناسبة اليوم العالمي للغة الإشارة والذي يصادف ٢٣ سبتمبر من كل عام، في عالم يمتلئ بالأصوات هناك لغة ربما تكون صامتة لكنها مليئة بالمعاني، لغة تربط بها القلوب قبل العقول ويمنح لذوي الإعاقة السمعية صوتًا مسموعًا وصوتًا مختلفًا، حول هذا الموضوع تستضيف سميرة الحراصية، شمسة الطوقية – معلمة لغة الإشارة، وليلى الراشدية – من ذوي الإعاقة السمعية، ماذا تود عن تقول الراشدية بهذه المناسبة وكيف ترى هذا الاحتفاء، وما هي الفعاليات التي تم تجهيزها لهذا اليوم. تعرفوا على المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق:
بمناسبة اليوم العالمي للغة الإشارة، الذي يوافق ٢٣ سبتمبر من كل عام، نتوقف عند لغة تختلف عن كل اللغات… لغة لا تحتاج إلى أصوات، لكنها غنية بالمعاني، تربط القلوب قبل العقول، وتمنح الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية جسرًا للتواصل وصوتًا مميزًا.
في هذه المناسبة، تستضيف الإعلامية سميرة الحراصية كلًا من:
ـ شمسة الطوقية – معلمة لغة الإشارة،
ـ ليلى الراشدية – من ذوي الإعاقة السمعية.
ليلى الراشدية تشاركنا رؤيتها حول هذا اليوم، وما يعنيه لها هذا الاحتفاء، كما نتعرف على أبرز الفعاليات والأنشطة التي تم تنظيمها احتفاءً بلغة الإشارة ودورها في تعزيز الدمج والتواصل المجتمعي.
التفاصيل الكاملة في الفيديو المرفق: