في مجتمعاتنا، هناك من يعاني في صمت، أشخاص مرّوا بظروف قاسية أو ارتكبوا أخطاء دفعتهم إلى مواجهة تحديات قانونية واجتماعية صعبة، بعضهم وجد نفسه خلف القضبان، وآخرون أثقلت كاهلهم القضايا دون القدرة على تجاوزها بمفردهم، هنا، يبرز دور المؤسسات الخيرية، مثل جمعية “دار العطاء”، التي لا تكتفي بالتعاطف، بل تقوم بدراسة هذه الحالات بعمق، وتقديمها للمجتمع بطريقة قانونية وموثوقة لتكون جسراً للعطاء الحقيقي.
ومن خلال هذا السياق، تستضيف أماني علي في هذه الحلقة آلاء الهطالية، المتحدث الرسمي لفريق كفاف التطوعي، لنتعرّف أكثر على هذا الفريق الإنساني، وعلى جهوده في مساندة هذه الفئات.
التفاصيل في الفيديو التالي: