في زمن تتسارع فيه المتغيرات التربوية وتتنامى فيه التحديات المهنية أمام المعلم، يبرز سؤال محوري: متى ستقر أعيننا بإشهار جمعية للمعلمين والتربويين العمانيين؟ هذا السؤال، الذي شكّل عنوان مقال للدكتور رجب بن علي العويسي، يثير المقال تساؤلات حيوية: هل نحن بحاجة فعلية إلى مثل هذه الجمعية؟ وما الفجوات المهنية والتنظيمية التي يمكن أن تسدها؟ وكيف يمكن لها أن تسهم في تحسين بيئة العمل التعليمية والارتقاء بالمعلم مهنيًا واجتماعيًا؟
في هذه المقدمة، نقترب من مضامين المقال بعمق، مستعرضين أبعاد الدعوة لإشهار الجمعية، والدوافع خلفها، والتأثيرات الإيجابية المتوقعة منها في حال تم إنشاؤها، على مستوى السياسات التعليمية، والتطوير المهني، والاستقرار النفسي والاجتماعي للمعلمين.
اقتربوا أكثر من تفاصيل هذا المقال م خلال متابعة كامل الحوار: