في كل عام، تشهد نتائج اختبارات الدبلوم العام تفاعلًا واسعًا من الطلبة وأولياء أمورهم، إلا أن الفصل الدراسي الأول لهذا العام حمل في طياته موجة من الاستياء والغضب لدى شريحة كبيرة من أولياء الأمور، ممن رأوا أن إجراءات التظلم على النتائج لم تلبِّ تطلعاتهم في العدالة والشفافية، وتأتي هذه الأصوات الغاضبة تعبيرًا عن شعور بالإحباط، لا سيما في ظل غياب توضيحات كافية حول آلية مراجعة الدرجات ومدى دقتها.
في هذا السياق، تستضيف خلود العلوية عبر البرنامج رحيمة بنت مبارك الصلتية، والدة إحدى طالبات الدبلوم العام، للحديث عن تجربتها مع إجراءات التظلم، وما الذي يدفع الكثير من أولياء الأمور للتشكيك في مصداقية العملية ومطالبة الجهات المعنية بمراجعة السياسات المعمول بها.
رحيمة قالت أن:
رغم أن إجراءات التظلم تتم إلكترونيًا ويتم سداد رسوم مالية نظيرها، إلا أن الرد الذي نتلقاه لا يرقى إلى مستوى التوقعات، حيث يأتينا في شكل رسالة نصية مختصرة تكرر النتيجة السابقة دون أي توضيح أو بيان لأسباب الرفض أو مبررات القرار.
التفاصيل كاملة في الرابط أدناه: