ضيوف برنامج كل الأسئلة مع خلود العلوية عبر أثير إذاعة هلا أف أم، يستذكرون النهج الحكيم للمغفور له السلطان قابوس بن سعيد المعظم طيب الله ثراه مع الذكرى السنوية الثالثة للسلطان قابوس.

علي بن مسعود المعشني ـ أرشيفية

المعشني لـ هلا أف أم:

السلطان قابوس كانت مهمته شاقة كثيرا فكان محتاج لتعريف الشعوب بسلطنة عمان وتوحيد الهوية العمانية حتى في اللباس.

كامل الحوار:

المكرم الشيخ علي المحروقي عضو مجلس الدولة:

كان السلطان قابوس يخرج ليلا في خلوة يلتقي فقيرا او محتاجا ويستمع لما يحتاجونه بنفسه.

المكرم الشيخ علي المحروقي ـ أرشيفية

رابط الحوار:

وتستكمل خلود العلوية حوارها مع ضيوف البرنامج، الدكتور غازي الرواس عميد البحث العلمي بجامعة السلطان قابوس:

فلسفة السلطان كانت التدرج، وكانت الانطلاقة الحقيقية للبحث العلمي في 2001 بدأت المكرمة السامية لتمويل البحوث العلمية واستمر هذا النهج بشكل مستمر وبوتيرة أفضل مما كانت في السابق، وثبت السلطان هيثم هذا من خلال دعمه للبحث العلمي “.

غازي الرواس ـ أرشيفية

استمعوا لبقية التفاصيل:

وقال أحمد بن موسى البلوشي مدير دائرة قطاع العلوم باللجنة الوطنية العمانية للتربية والثقافة والعلوم- وزارة التربية والتعليم:

ركز السلطان قابوس في كلمته في البرازيل عام 1992 على أهمية المحافظة على البيئة، وأن البيئة للكل وليس لواحد”.

أحمد بن موسى البلوشي ـ أرشيفية

تابعوا التفاصيل:

وفي ذات السياق عبر المكرم الدكتور علي العيسائي دبلوماسي سابق عن هذه الذكرى بقوله:

“انتهجنا نهج السلام والسلم والأمان في العلاقات الدبلوماسية، وهذا المنهج حدده السلطان قابوس ومستمرين عليه.

المكرم الدكتور علي العيسائي ـ أرشيفية

كامل الحوار:

 

إرثُ خالد مع الذكرى السنوية الثالثة للسلطان قابوس