في ظل الاعتماد المتزايد على النقل البحري بين ولاية مصيرة وولاية شنه، يبرز تساؤل جوهري حول مدى تأثير عدم وجود إشعارٍ مسبق بتغيرات العبارات على حركة المسافرين، وما يترتب على ذلك من تحديات يومية تمس الطلبة والموظفين والتجار والزوار على حدٍّ سواء.
فهل يؤثر غياب التنبيه المسبق على استقرار تنقل المواطنين؟ وما أبرز الإشكالات التي يواجهها المسافرون بين الضفتين؟
للإجابة عن هذه التساؤلات، تستضيف خلود العلوية، سلمان بن الفارسي، عضو المجلس البلدي بمحافظة جنوب الشرقية وممثل ولاية مصيرة، حيث يقرّبنا من واقع النقل البحري في الولاية، مستعرضًا أبرز التحديات، وانعكاساتها على حركة المسافرين، إلى جانب المقترحات الممكنة لتحسين تجربة التنقل وضمان انسيابية الحركة.
تفاصيل أوفى في الحوار التالي:





