في هذه الحلقة المميّزة، تأخذنا حوراء البريكية في حوار ثري تستضيف فيه مصطفى سليمان الربخي، الشريك المؤسس لبراند دار عتيق، في رحلة عميقة إلى عالم العود ودهن العود، حيث الأسرار، والحقائق، والتمييز بين الأصيل والمزيّف.
نكتشف معًا قصة تسمية “دار عتيق”، ولماذا يُحسب العود بالجرام كما يُحسب الذهب، ونفتح ملفًا بالغ الأهمية حول العود الكيميائي والمصنّع المنتشر في الأسواق، وكيف يتم الترويج له بأسعار غير منطقية مثل “تولة بريال” عبر بعض المشاهير.
نتوقف عند معنى “عتيق”، ولماذا يُعد العود جزءًا أصيلًا من هوية الإنسان العُماني والخليجي، ونفكّك الفروقات بين العود الخام والعود المخلوط أو المضاف له روائح، ونجيب عن تساؤلات شائعة:
ـ هل العود مرتبط فعلًا بالشتاء؟ ولماذا “يقلب” في الصيف؟
ـ وما حقيقة عود التايجر والعود الفيتنامي الرخيص؟ وهل يُعد عودًا أصلًا؟
ـ ولماذا يصعب أحيانًا اكتشاف العود المغشوش حتى على بعض التجار؟
محاور جريئة ومعلومات دقيقة تُطرح بشفافية، لا تُدرك أبعادها كاملة إلا من خلال متابعة الحوار حتى نهايته.
رحلة في عبق العود والروائح الذكية في الفيديو المرفق:






