أطلقت هيئة البيئة المرحلة الثانية من مشروع تتبع السلاحف البحرية عبر الأقمار الاصطناعية، ويهدف إلى تعزيز المساهمة المعلوماتية لدراسة ظروف التعشيش والموائل الطبيعية للسلاحف البحرية.
وتعمل أجهزة التتبع على معرفة حركة السلاحف وسلوكها ومواطن تعشيشها وتغذيتها من خلال تركيب 5 أجهزة التتبع في منطقة رأس الجنز.
ويسعى المشروع إلى..
1 ـ مراقبة التهديدات لهجرة السلاحف والحد من المخاطر والتأثيرات البيئية.
2 ـ وإجراء المسوحات ودراسة ظروف التعشيش والموائل الطبيعية للسلاحف وفهم السلوك في مناطق التعشيش والتغذية.
3 ـ وتتبع عدد أكبر من السلاحف الخضراء في رأس الحد.
4 ـ وبناء القدرات المحلية وتظافر الجهود المحلية والدولية لتطبيق أفضل الممارسات لحماية السلاحف البحرية.
ويأتي هذا المشروع بمشاركة المختصين من..
دائرة صون البيئة البحرية ومكتب حفظ البيئة ومكتب الرقابة البيئية، والمراقبين ومشرفي النظم البيئية من المحافظات الساحلية، والخبراء من شركة المحيطات الخمسة للخدمات البيئية.