في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها المؤسسات على مختلف الأصعدة، يبرز التدقيق الداخلي كأحد الأدوات الحيوية لضمان الحوكمة الرشيدة، وتعزيز مستويات الشفافية والكفاءة في الأداء المؤسسي.، لا يقتصر دور التدقيق الداخلي على كشف الأخطاء أو التجاوزات، بل يتعداه ليكون شريكًا استراتيجيًا في تحسين العمليات واتخاذ القرارات المستنيرة، فكيف يسهم التدقيق الداخلي في بناء بيئة عمل شفافة وأكثر كفاءة؟ وما هي المخاطر الإدارية والمالية التي يمكن أن يحد منها؟
في هذا السياق، نقترب من مفهوم التدقيق الداخلي وأبعاده، حيث تستضيف خلود العلوية، بثينة بنت خميس الدغيشية، مديرة دائرة الشكاوى والبلاغات بجهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة، لتقربنا من هذه التفاصيل.
تابعوا تفاصيل الإجابات على هذه الأسئلة المهمة في الرابط المرفق: