في ظل الاعتماد الكبير على العبارات الحكومية في ربط ولاية مصيرة بباقي ولايات سلطنة عُمان، تبرز أهمية استمرارية هذا الخط البحري الحيوي، ولكن حدث عطل مفاجئ في إحدى العبارات العاملة على خط “شنه ـ مصيرة” أدى إلى تقليص عدد الرحلات اليومية، وهو ما انعكس بشكل مباشر على حركة المواطنين والمقيمين في الولاية.
اليوم في برنامجنا، نسلط الضوء على هذا الموضوع الذي يلامس حياة الناس اليومية، ونقترب من تفاصيله من خلال ضيفنا من قلب الحدث، محمد بن حمد الفارسي، أحد سكان ولاية مصيرة، ليحدثنا عن الواقع هناك، وانعكاسات هذا العطل على الأهالي.
الفارسي أجاب من ذات السياق وقال أن:
في حال تقليص الرحلات اليومية، من الطبيعي أن نتأثر، خاصة أن الكثير منّا يعتمد على هذه الرحلات بشكل أساسي في تنقلاته، صحيح أن هناك بديلًا متمثلًا في العبارات الأهلية، لكنها لا تضاهي العبارات الحكومية من حيث سرعة التنقل والانضباط في مواعيد الوصول والمغادرة.
تابعوا الحوار مع ضيف خلود العلوية لمعرفة التفاصيل كاملة حول هذا الموضوع: