عاماً بعد عام ، جيلاَ بعد جيل ، ضحية تتبعها ضحية أخرى ويتكرر مشهد الابتزاز الالكتروني، معنا في أستوديو هلا أف أم من برنامج #كل_الاسئلة، مساعد مدير أدارة مكافحة الجرائم الاقتصادية بشرطة عُمان السلطانية – الرائد بدر المغيري في حلقة خاصة عن الابتزاز الالكتروني.
مع الثورة الإلكترونية التي يعيشها العالم حاليا وتطور التكنولوجيا مازالت مشكلة الابتزاز الالكتروني من المشاكل التي يعاني منها المجتمعات والافراد، فالابتزاز الإلكتروني عملية تهديد وترهيب للضحية بموجبها يطالب الطرف الاخر بمقابل مادي أو أعمال غير مشروعة، في أواخر عام 2008 أنتشر هذا الأسلوب وزاد هذا الابتزاز وزادت عدد الضحايا من ذكور ومن الأناث.
المبتز دائما ما يوجد لدية أساليب عديدة وجديدة ومختلفة ومتطورة بعض الشي ويوجد لديهم خبره كافية لاستدراج هؤلاء الضحايا.