ناقش ملتقى ” في بيتنا مُصلح” الاستقرار الأسري ،ونظمته وزارة التنمية الاجتماعية ممثلة في دائرة الإرشاد والاستشارات الأسرية اليوم.
رعى افتتاح أعمال الملتقى صاحبةُ السُّمو السّيدة الدكتورة بسمة بنت فخري آل سعيد.
ويهدف الملتقى -الذي يقام في المركز الوطني للتوحد ويستمر يومين- إلى دعم تماسك الأسرة وتعزيز مقوماتها لحمايتها من التفكّك، والسعي إلى تقليل الخلافات الأسرية، وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والنفسي للأسرة، والإسهام في إيجاد بيئة أسرية آمنة ومطمئنة لتنشئة الأبناء نشأة سليمة، إلى جانب تدريب المختصين العاملين في المجالين النفسي والاجتماعي على مقومات الاستقرار الأسري وأسس الإصلاح الأسري.
وشهد الملتقى..
تقديم عرض مرئي يجسّد الأضرار النفسية للتنمّر المدرسي، ومناقشة المحور الأول للملتقى حول ” الاستقرار الأسري” من خلال تقديم عدد من أوراق عمل، منها ورقة عمل بعنوان” الأسرة والرفاه النفسي”، وورقة عمل حول ” واقع الطلاق في أروقة المحاكم” وورقة حول ” الفحص الطبي قبل الزواج وحماية الأسرة من الآثار السلبية للأمراض الوراثية والمعدية”.
وتضمن الملتقى..
تقديم برنامج تدريبيّ حول ” المعارف والاتجاهات والأساليب المتعلقة بماهية الإرشاد الأسري للأخصائيين النفسيين والاجتماعيين”.