عادت آيه البوسعيدية لحياتها الطبيعية بعد التبرع لها بقلب إنسان آخر ،بعدما كانت تعاني من فشلاً كليًا في عضلة القلب وتعذرت آيدي الأطباء في سلطنة عمان من علاجها عند عدم توفر العضو، حتى وصلت إلى مرحلة اليأس في حياتها ، وبعد الانقطاع عن الدراسة والذي استمر أكثر عن فصل دراسي واحد.
تفاصيل أكثر حول الموضوع الذي انتشر بشكل واسع، فهل كان قرار زرع قلب جديد لآية قرار سهل بالنسبة لوالديها؟
ماذا يقول والد آية عن قصتهم في فرنسا بالتحديد؟
دعونا نقترب أكثر حول هذا الموضوع مع ابراهيم البوسعيدي والد آية التي تم زرعة قلب لها في فرنسا:
بدأت القصة مع آية عندما كان عمرها (13) سنة حدثت لها هذه المشكلة بشكل مفاجئ وقد تعرضت اختها شيماء لنفس المشكلة سابقًا وعمرها(25) سنة، عانت آية بشدة من الألم بعكس أختها ولم تتحمل الوضع، واستمرت بالعلاج لفترة داخل السلطنة بالتحديد في المستشفى السلطاني بذلوا معها الجهد اللازم لكن للأسف وصلت الحالة لوضع ميؤوس منه لذلك قرر الأطباء زراعة قلب بشري جديد وبالطبع لا يتوفر هذا الجزء في السلطنة فكان القرار السفر للخارج للبحث عن العلاج المفيد لها.
تفاصيل أكثر عن حالة آية المرضية وسفرها إلى فرنسا في الرابط أعلاه.