أطلقت شركة “كروة للسيارات”، الشركة العُمانية الرائدة في قطاع صناعة الحافلات حافلتها المدرسية الحديثة التي تمَّ تصميمها وفقًا لأعلى معايير السلامة لضمان سلامة الطلبة أثناء التنقل.
وقال الدكتور إبراهيم بن علي البلوشي الرئيس التنفيذي لشركة “كروة للسيارات” إنَّ:
قيام الشركة بتدشين حافلة “مدارس” يأتي كجزء من التزامها بتوفير حلول نقل تتوافق مع متطلبات الجهات المعنية في سلطنة عُمان والسوق الإقليمية، موضحًا أنَّه تمَّ تصميم الحافلة بعد دراسة كافة التحديات التي يواجهها قطاع النقل المدرسي من ناحية السلامة العامة ومتطلبات النقل المدرسي.
وأضاف في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية أنَّه:
تمَّ تجهيز حافلة “كروة المدرسية” بأحدث أجهزة وأنظمة السلامة التي تتوافق مع نظام “درب السلامة” المعتمد من وزارة التربية والتعليم، مشيرًا إلى أنَّ هذه الخطوة تجسد التزام “كروة” بضمان سلامة الطلبة ومتطلبات المؤسسات التعليمية.
وأكَّد الدكتور إبراهيم بن علي البلوشي أنَّ:
سلامة الطلبة تأتي في المقام الأول، وقد تمَّ تصميم حافلة “كروة المدرسية” لتجاوز توقعات السلامة والجودة وتعبر عن مهمة الشركة لتقديم التميز في كل جانب.
وأشار إلى أنَّ:
المواصفات الرئيسة لحافلة “كروة المدرسية” تتمثل في سعة استيعاب الحافلة لـ 23 طالبًا وتوافقها مع معايير مجلس التعاون الخليجي.
- كما أنَّها مجهزة بكاميرات مراقبة داخلية وخارجية.
- وتنظيم آمن لمقاعد الركاب.
- وجود منفذ طوارئ ورؤية واضحة للسائق والركاب.
- نظام إطفاء حرائق آلي.
- تكييف هواء عالي الجودة والأداء.
- قفل الأمان على الأبواب.
- تصميم مميز للأبواب الجانبية مع نظام استشعار.
- كما تتميز الحافلة المدرسية بتوفر صناديق الإسعافات الأولية.
- أجهزة استشعار للمحرك.
- نظام الحساسات الخارجية.
- نظام تتبع مواقع الحافلة عبر تقنية (جي بي اس).
- نظام مراقبة أداء السائق.
وقال إنَّ:
شركة “كروة للسيارات” ستوفر قطع الغيار اللازمة للحافلات المذكورة لمدة لا تقل عن 10 سنوات، إضافة إلى خدمات الصيانة وخدمات ما بعد البيع المميزة والاستثنائية في كافة محافظات سلطنة عُمان.
وأوضح أنَّه:
من المتوقع أن تكون حافلات “كروة المدرسية” متوفرة في السوق المحلية ابتداءً من بداية العام المقبل 2024.
مشيرًا إلى أنَّ:
“كروة للسيارات” تظهر التزامها بتقديم حلول ترتقي بمستوى السلامة والجودة، وتؤكد إطلاق حافلة “كروة المدرسية” على التفرد والتميز في قطاع النقل والمواصلات.